افـتــكـرتـكـ . . .
افـتــكـرتـكـ . . .
لـمـا مـسـكـت ايـدى صــورتـكـ
و افـتـكـرت ازاى خـســرتـكـ
فـكـرت ازاى احـنــا بـعـدنـا
و مـيـن الـلـى اخـتــــار
فـكـرت ازاى انـا كـمـلـت
لـوحــدى الـمـشــــوار
و ازاى ايـامـنـا وقـفـت قـدامـنـا
مـاسـبـتـش الـدنـيـا
لـأحـــلـامـنـا اى اخــتـيـار
كـان اصــعـب شـئ عـلـيـا
تـســيـب ايــدكـ ايـديــه
و اشـوفـكـ و انـت جـنـبـى
و بـتـضــيـع قـدام عـيـنـيـه
مـشـوار كـان صــعـب
و انـا مـشـيـتـه مـعـاكـ مـن الـبـدايـه
مـرجـعـتـش مـنـه الـا بـجـرحـى . . ؟
" و صـــورتـكـ مـعـايـا "